معلومات اساسية

اسم: فاليري لانتز جيفروه
عنوان: مدير تعليم الاتصالات
مؤسسة: جامعة كاليفورنيا في سان دييغو / معهد سانفورد للتعاطف والرحمة
تأديب: دراسات الاتصال
سنوات من الخبرة: 14

تدريب المعلمين

• دراسات عليا
• التطوير المهني المستمر

وصف

ثلاث كلمات رئيسية تصف الخبرة والاهتمام:

1. العلوم الإنسانية الطبية، والتواصل الرحيم، والتعليم الطبي، وتعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات،

وصف مجال الخبرة والاهتمامات الرئيسية وموضوعات الاستشارة:

على مدى السنوات الـ 14 الماضية، عملت في مناصب قيادية في 3 شركات ناشئة في مركز آلان ألدا لتوصيل العلوم، وكلية بورنيت للطب، ومركز التواصل الرحيم في جامعة كاليفورنيا في سان دييغو. كان تركيز عملي منصبًا على تطوير مناهج الفنون والعلوم الإنسانية لبناء روابط أقوى بين مقدمي الرعاية الصحية والمرضى، وللمساعدة في تحريك الأمور نحو صحة الطبيب/الممرضة. لقد عملت مع الطلاب الجامعيين وطلاب الدراسات العليا والطب ومتخصصي الرعاية الصحية ومعلمي الطب والفنانين والقيادة في المختبرات الوطنية والفائزين بجائزة نوبل. سأكون سعيدًا بمناقشة العمل الذي قمت ببنائه في فريق متعدد التخصصات وتقديم المشورة/الإرشاد للآخرين الذين بدأوا للتو في هذه الرحلة.

سيرة ذاتية مختصرة:

فال ممثل ومخرج ومعلم محترف. في عام 2021، جاءت إلى معهد سانفورد للتعاطف والرحمة بجامعة كاليفورنيا في سان دييغو حيث تعمل كمديرة لتعليم الاتصالات في مركز التواصل الرحيم. على مدى السنوات الـ 14 الماضية، أنشأت مناهج دراسية فريدة تعتمد على تخصصات الفنون والعلوم الإنسانية لمساعدة مقدمي الرعاية الصحية والطلاب والباحثين على التواصل والمشاركة بشكل أكثر فعالية مع جمهورهم.

كمديرة فنية في كلية بورنيت للطب، قادت تطوير منهج تواصل مبتكر يسمى The Compassionate Practice® لتحقيق مهمة المدرسة في تدريب الأطباء ليصبحوا علماء متعاطفين®. من عام 2009 إلى عام 2018، كانت فال مديرة برنامج الارتجال المؤسس في مركز آلان ألدا لتوصيل العلوم حيث تم تدريس منهجها لأكثر من 15000 طالب جامعي وطلاب الدراسات العليا وطلاب ما بعد الدكتوراه وأعضاء هيئة التدريس وكبار الباحثين ومحترفي الأعمال وطلاب الطب والأطباء والممرضات والفائزين بجائزة نوبل حول العالم.

بدأت خلفية فال كممثل بالتدريب في كلية الفنون بجامعة نورث كارولينا المرموقة. عملت في المسرح الاحترافي لمدة 30 عامًا، وفي أوقات فراغها، تقوم فال بجولات "اقف في حذائي"، وهي قصة امرأة واحدة عن وفاة شقيقها، إلى كليات الطب والمستشفيات لإنشاء محادثات حول التعاطف والمرونة.

عمل فال كمستشار ومرشد مع قادة الأعمال والمعلمين وفناني المسرح. قبل كل شيء، تعتبر نفسها معلمة. تحب العمل مع الطلاب من جميع مناحي الحياة ومساعدتهم على اكتشاف مواهبهم وصقلها وعلاقاتهم مع أنفسهم ومع جمهورهم.